6 قطع
شوفان خالي من الجلوتين , جوز , سكر جوز الهند , تفاح , قرفة ,زبيب , بيض و حليب
تحفظ بوعاء محكم الاغلاق لمدة تصل :
1 اسبوع في الثلاجة
بيض , جوز هند و جوز
1- يدعم صحة الجهاز الهضمي: غني بالألياف من التفاح والشوفان الخالي من الجلوتين.
2- يساهم في الشعور بالشبع: يساعد محتوى الألياف على الشعور بالشبع لفترة أطول.
3- يوفر الطاقة المستدامة: الكربوهيدرات الموجودة في الشوفان والتفاح والزبيب توفر الوقود.
4- يدعم صحة القلب: يحتوي على الدهون الصحية الموجودة في الجوز.
5- يوفر العناصر الغذائية الأساسية: يوفر بعض البروتينات والفيتامينات والمعادن.
6- مضادات الأكسدة الطبيعية: تساهم التفاح والقرفة في إنتاج مركبات مفيدة.
7- قد يساعد في تنظيم نسبة السكر في الدم: محتوى الألياف ومؤشر نسبة السكر في الدم المنخفض المحتمل لسكر جوز الهند (مقارنة بالسكر المكرر).
8- مصدر جيد للألياف البريبايوتيكية: الشوفان والتفاح يدعمان صحة الأمعاء.
9- الألياف (3 جرام): تساهم في صحة الجهاز الهضمي والشعور بالشبع.
10- البروتين (5 جرام): مهم لصيانة العضلات ووظائف الجسم بشكل عام.
11- الفيتامينات والمعادن:
فيتامين ب1 (الثيامين): يساعد جسمك على تحويل الطعام إلى طاقة، ويدعم وظيفة الأعصاب.
فيتامين ب2 (الريبوفلافين): مهم لإنتاج الطاقة والخلايا السليمة.
الفوسفور: يعمل مع الكالسيوم من أجل الحصول على عظام وأسنان قوية، كما يساعد أيضًا في إنتاج الطاقة.
يحتوي هذا المافن على ألياف بريبايوتيك:
- الشوفان: يحتوي على بيتا جلوكان، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان المعروفة بتأثيراتها الحيوية، والتي تغذي البكتيريا المفيدة في أمعائك.
- التفاح: يحتوي على البكتين، وهو نوع آخر من الألياف القابلة للذوبان ذات الخصائص الحيوية.
تعتبر البريبايوتكس ضرورية للحفاظ على صحة ميكروبيوم الأمعاء، فهي تساعد على:
- تعزيز نمو البكتيريا المفيدة، مثل البكتيريا المشقوقة والعصيات اللبنية
- تحسين الهضم وامتصاص العناصر الغذائية
- تعزيز جهاز المناعة
- تقليل الالتهاب
- تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل السمنة والسكري وأمراض القلب
يمكن الاستمتاع بكعكات التفاح هذه في أوقات مختلفة :
- الإفطار: يوفر مصدرًا للكربوهيدرات للحصول على الطاقة لبدء يومك، إلى جانب بعض الألياف والبروتين.
- الوجبات الخفيفة: يمكن أن تكون وجبة خفيفة مُرضية في منتصف الصباح أو بعد الظهر لتزويدك بالطاقة حتى وجبتك التالية.
قبل أو بعد التمرين (مع الاعتبارات) :
- قبل التمرين: تُمكِّن الكربوهيدرات جسمك من أداء تمرينك بكفاءة. مع ذلك، انتبه لمحتوى الدهون (4.5 غرام) - فالإفراط في تناول الدهون قبل التمرين مباشرةً قد يُشعر البعض بالثقل. امنح جسمك وقتًا كافيًا للهضم.
- بعد التمرين: تُساعد الكربوهيدرات على تجديد مخزون الجليكوجين، بينما يُساعد البروتين على تعافي العضلات. قد يكون تناوله مع مصدر إضافي للبروتين مفيدًا، وذلك حسب شدة تمرينك وأهدافك.
- Diabetes
- PCO
- Insulin resistance
- Hypertension
- Gluten allergy
- Trans Fat
- ِالسكر المضاف
- جلوتين
- سكر مضاف
- صوديوم
- الدهون
- البروتين ( 10% الحصة اليومية )
- Vفيتامين ب1 ( 25% الحصة اليومية )
- فيتامين ب 2 ( 15% الحصة اليومية )
- الفوسفور ( 20% الحصة اليومية )
من المهم أن تتذكر أن هذhالمافن لا يزال من الأطعمة الشهية ويجب تناولها باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن. والاعتدال هو المفتاح للاستمتاع بهذه الفوائد دون الإفراط في تناولها.
- للسكري و مقاومة الأنسولين ينصح بتناول قطعة واحدة فقط ١- ٣ مرات اسبوعيا بعد الوجبة الكاملة و على حسب السعرات اليومية المحددة